انتهاء فعاليات مؤتمر التضامن العالمى ضد العدوان الاسرائيلى على السودان



انتهت فعاليات مؤتمر التضامن العالمى ضد العدوان الاسرائيلى على السودان المنعقد بالعاصمة السودانية الخرطوم فى الفترة 18\19 نوفمبر وقد حضره  لفيف من المهتمين بحقوق الانسان بمعظم دول العالم وشارك فيه الأستاذ / محمود الشربينى مدير جمعية مصر للثقافة والحوار عن مصر وقد افتتحه وزير العدل السودانى وشارك فى جلسته الختامية نائب الرئيس السودانى وقد اتفق الحاضرون فى توصياتهم الختامية على أن العدوان على مصنع اليرموك  هو اعتداء على الاراضى السودانية وانتهاك لحقوق الانسان والقانون الدولى والانسانى كما أعلن الحاضرون تضامنهم مع السودان ومع كل ضحايا الاعتداءات الاسرائيلية فى كل أنحاء العالم كما وجهوا نداءا للجمعيات والجهات الدولية والاقليمية وتحديدا الاتحاد الافريقى والجامعة العربية للتحقيق فى العدوان الاسرائيلى وأن تمنع خروقاته المستمرة لحقوق الانسان والقوانين الدولية وقد اتفق الحاضرون على تكوين تحالف دولى لجمعيات حقوق الانسان  ينطلق من السودان ويكون مقره جنيف وحتى قبل انتهاء المؤتمر كان عدد الجمعيات التى اشتركت فى هذا التحالف 250 جمعية ومنظمة حقوقية من السودان وخارج السودان . . . . 
هذا وقد لبى الحاضرون دعوة على العشاء بمنزل نائب الرئيس السودانى








 




مؤتمر التضامن العالمى ضد العدوان الاسرائيلى على السودان


يطير الى الخرطوم  الأستاذ / محمود الشربينى مدير جمعية مصر للثقافة والحوار ليشارك فى مؤتمر التضامن العالمى ضد العدوان الاسرائيلى على السودان والمنعقد بالخرطوم يومى 18 & 19 نوفمبر 2012 تحت رعاية السيد / عمر البشير رئيس الجمهورية السودانى  والذى  تنظمه الشبكة الدولية للحقوق والتنمية في جنيف بالتعاون مع آلية التضامن الأفريقي في أديس أبابا والمجموعة الوطنية لحقوق الإنسان. ويأتي المؤتمر في إطار حراك سوداني واسع النطاق لحشد إدانة دولية وإقليمية ضد الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة علي الأراضي السودانية. وقال رئيس اللجنة العليا للمؤتمر محمد الحسن أحمد البشير في تصريح أمس، إن أهداف المؤتمر تتمثل في استقطاب الدعم العالمي ضد الاستهداف الإسرائيلي المتكرر للسودان والوصول إلى رؤية مشتركة لوقف انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني.
ستضيف الخرطوم الأحد المقبل أعمال مؤتمر “التضامن العالمي ضد العدوان الإسرائيلي علي السودان” الذي تنظمه الشبكة الدولية للحقوق والتنمية في جنيف بالتعاون مع آلية التضامن الأفريقي في أديس أبابا والمجموعة الوطنية لحقوق الإنسان. ويأتي المؤتمر في إطار حراك سوداني واسع النطاق لحشد إدانة دولية وإقليمية ضد الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة علي الأراضي السودانية. وقال رئيس اللجنة العليا للمؤتمر محمد الحسن أحمد البشير في تصريح أمس، إن أهداف المؤتمر تتمثل في استقطاب الدعم العالمي ضد الاستهداف الإسرائيلي المتكرر للسودان والوصول إلى رؤية مشتركة لوقف انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني. وأكد محللون سياسيون لـ”الاتحاد”، أن المؤتمر يعزز جهود السودان الرامية لاستقطاب إدانة دولية ضد الاعتداءات الإسرائيلية، وأشاروا إلى ضرورة توجيه الدعوة لأكبر عدد ممكن من منظمات المجتمع المدني وجهات قانونية ومنظمات حقوقية دولية. وأكد المحلل السياسي سليمان حمد خاطر أهمية التوجه صوب المنظمات المدنية، وقال يجب أن لا تنحصر الجهود في هذا الشأن علي الدبلوماسية السودانية وحسب، كما يجب أن لا تنتهي المطاف بمخاطبة الجهات الرسمية واستقطاب المواقف من الدول قد يبدو هذا عسيراً بعض الشيء فيما الفرصة مواتية بشكل أكبر حال أن توجهنا بطريقة منظمة لمخاطبة مؤسسات قانونية دولية وهيئات تعني بحقوق الإنسان.
وأشاد خاطر بدعوة البرلمان لأعضاء بالكونجرس الأميركي لزيارة السودان، وقال إن “مثل هذه الزيارات مفيدة لدعم موقف السودان ضد العدوان الإسرائيلي، وأتوقع للوفد الأميركي حال قبوله الدعوة أن ترتب له زيارة إلى موقع مصنع اليرموك الذي قصفته إسرائيل مؤخراً، وكذلك مصنع الشفاء ليبني قراره على ما شاهده من حقيقة على أرض الواقع”.
إلى ذلك، قال وزير الثقافة والإعلام السوداني أحمد بلال عثمان، إن “الهجمة الإسرائيلية على السودان ليس المقصود بها النظام، بل السودان وموقعه أرضه وخيراته”، مشيراً إلى أن “الحرب القادمة هي حرب المياه”. وتابع في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء السودانية (سونا) أمس الأول: “إسرائيل تعتبر أكبر مهدد للدول العربية والمنطقة بأسرها، وتسعى لمحاربة السودان منذ عام 1948”. وأوضح أن السودان قام بحراك دولي لإبلاغ العالم بالهجمة الإسرائيلية على البلاد، مشيراً إلى أن الأمر رفع إلى مجلس الأمن الدولي.
يشار إلى أن السودان اتهم إسرائيل بقصف مصنع اليرموك في العاصمة السودانية في الثالث والعشرين من الشهر الماضي. والتزمت إسرائيل الصمت إزاء الاتهامات السودانية، غير أن رئيس الهيئة السياسية والأمنية في وزارة الدفاع عاموس جلعاد وصف السودان بأنه “دولة إرهابية خطيرة”، فيما وصف الرئيس السوداني عمر البشير بأنه “مجرم حرب”. وقال إن “السودان كان دائماً قاعدة عملياتية لزعيم تنظيم القاعدة الإرهابي السابق أسامة بن لادن.. النظام السوداني مدعوم من إيران وأراضيه تشكل نقطة عبور من خلال الأراضي المصرية لنقل أسلحة إيرانية إلى (إرهابيي) حماس والجهاد الإسلامي في غزة”، على حد قوله.


اقرأ المزيد : «الوزاري» العربي يدين «العدوان الإسرائيلي الغادر» على السودان - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=109469&y=2012#ixzz2CW2iJpbE
ستضيف الخرطوم الأحد المقبل أعمال مؤتمر “التضامن العالمي ضد العدوان الإسرائيلي علي السودان” الذي تنظمه الشبكة الدولية للحقوق والتنمية في جنيف بالتعاون مع آلية التضامن الأفريقي في أديس أبابا والمجموعة الوطنية لحقوق الإنسان. ويأتي المؤتمر في إطار حراك سوداني واسع النطاق لحشد إدانة دولية وإقليمية ضد الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة علي الأراضي السودانية. وقال رئيس اللجنة العليا للمؤتمر محمد الحسن أحمد البشير في تصريح أمس، إن أهداف المؤتمر تتمثل في استقطاب الدعم العالمي ضد الاستهداف الإسرائيلي المتكرر للسودان والوصول إلى رؤية مشتركة لوقف انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني. وأكد محللون سياسيون لـ”الاتحاد”، أن المؤتمر يعزز جهود السودان الرامية لاستقطاب إدانة دولية ضد الاعتداءات الإسرائيلية، وأشاروا إلى ضرورة توجيه الدعوة لأكبر عدد ممكن من منظمات المجتمع المدني وجهات قانونية ومنظمات حقوقية دولية. وأكد المحلل السياسي سليمان حمد خاطر أهمية التوجه صوب المنظمات المدنية، وقال يجب أن لا تنحصر الجهود في هذا الشأن علي الدبلوماسية السودانية وحسب، كما يجب أن لا تنتهي المطاف بمخاطبة الجهات الرسمية واستقطاب المواقف من الدول قد يبدو هذا عسيراً بعض الشيء فيما الفرصة مواتية بشكل أكبر حال أن توجهنا بطريقة منظمة لمخاطبة مؤسسات قانونية دولية وهيئات تعني بحقوق الإنسان.
وأشاد خاطر بدعوة البرلمان لأعضاء بالكونجرس الأميركي لزيارة السودان، وقال إن “مثل هذه الزيارات مفيدة لدعم موقف السودان ضد العدوان الإسرائيلي، وأتوقع للوفد الأميركي حال قبوله الدعوة أن ترتب له زيارة إلى موقع مصنع اليرموك الذي قصفته إسرائيل مؤخراً، وكذلك مصنع الشفاء ليبني قراره على ما شاهده من حقيقة على أرض الواقع”.
إلى ذلك، قال وزير الثقافة والإعلام السوداني أحمد بلال عثمان، إن “الهجمة الإسرائيلية على السودان ليس المقصود بها النظام، بل السودان وموقعه أرضه وخيراته”، مشيراً إلى أن “الحرب القادمة هي حرب المياه”. وتابع في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء السودانية (سونا) أمس الأول: “إسرائيل تعتبر أكبر مهدد للدول العربية والمنطقة بأسرها، وتسعى لمحاربة السودان منذ عام 1948”. وأوضح أن السودان قام بحراك دولي لإبلاغ العالم بالهجمة الإسرائيلية على البلاد، مشيراً إلى أن الأمر رفع إلى مجلس الأمن الدولي.
يشار إلى أن السودان اتهم إسرائيل بقصف مصنع اليرموك في العاصمة السودانية في الثالث والعشرين من الشهر الماضي. والتزمت إسرائيل الصمت إزاء الاتهامات السودانية، غير أن رئيس الهيئة السياسية والأمنية في وزارة الدفاع عاموس جلعاد وصف السودان بأنه “دولة إرهابية خطيرة”، فيما وصف الرئيس السوداني عمر البشير بأنه “مجرم حرب”. وقال إن “السودان كان دائماً قاعدة عملياتية لزعيم تنظيم القاعدة الإرهابي السابق أسامة بن لادن.. النظام السوداني مدعوم من إيران وأراضيه تشكل نقطة عبور من خلال الأراضي المصرية لنقل أسلحة إيرانية إلى (إرهابيي) حماس والجهاد الإسلامي في غزة”، على حد قوله.


اقرأ المزيد : «الوزاري» العربي يدين «العدوان الإسرائيلي الغادر» على السودان - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=109469&y=2012#ixzz2CW2iJpbE



ستضيف الخرطوم الأحد المقبل أعمال مؤتمر “التضامن العالمي ضد العدوان الإسرائيلي علي السودان” الذي تنظمه الشبكة الدولية للحقوق والتنمية في جنيف بالتعاون مع آلية التضامن الأفريقي في أديس أبابا والمجموعة الوطنية لحقوق الإنسان. ويأتي المؤتمر في إطار حراك سوداني واسع النطاق لحشد إدانة دولية وإقليمية ضد الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة علي الأراضي السودانية. وقال رئيس اللجنة العليا للمؤتمر محمد الحسن أحمد البشير في تصريح أمس، إن أهداف المؤتمر تتمثل في استقطاب الدعم العالمي ضد الاستهداف الإسرائيلي المتكرر للسودان والوصول إلى رؤية مشتركة لوقف انتهاكات إسرائيل لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني. وأكد محللون سياسيون لـ”الاتحاد”، أن المؤتمر يعزز جهود السودان الرامية لاستقطاب إدانة دولية ضد الاعتداءات الإسرائيلية، وأشاروا إلى ضرورة توجيه الدعوة لأكبر عدد ممكن من منظمات المجتمع المدني وجهات قانونية ومنظمات حقوقية دولية. وأكد المحلل السياسي سليمان حمد خاطر أهمية التوجه صوب المنظمات المدنية، وقال يجب أن لا تنحصر الجهود في هذا الشأن علي الدبلوماسية السودانية وحسب، كما يجب أن لا تنتهي المطاف بمخاطبة الجهات الرسمية واستقطاب المواقف من الدول قد يبدو هذا عسيراً بعض الشيء فيما الفرصة مواتية بشكل أكبر حال أن توجهنا بطريقة منظمة لمخاطبة مؤسسات قانونية دولية وهيئات تعني بحقوق الإنسان.
وأشاد خاطر بدعوة البرلمان لأعضاء بالكونجرس الأميركي لزيارة السودان، وقال إن “مثل هذه الزيارات مفيدة لدعم موقف السودان ضد العدوان الإسرائيلي، وأتوقع للوفد الأميركي حال قبوله الدعوة أن ترتب له زيارة إلى موقع مصنع اليرموك الذي قصفته إسرائيل مؤخراً، وكذلك مصنع الشفاء ليبني قراره على ما شاهده من حقيقة على أرض الواقع”.
إلى ذلك، قال وزير الثقافة والإعلام السوداني أحمد بلال عثمان، إن “الهجمة الإسرائيلية على السودان ليس المقصود بها النظام، بل السودان وموقعه أرضه وخيراته”، مشيراً إلى أن “الحرب القادمة هي حرب المياه”. وتابع في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء السودانية (سونا) أمس الأول: “إسرائيل تعتبر أكبر مهدد للدول العربية والمنطقة بأسرها، وتسعى لمحاربة السودان منذ عام 1948”. وأوضح أن السودان قام بحراك دولي لإبلاغ العالم بالهجمة الإسرائيلية على البلاد، مشيراً إلى أن الأمر رفع إلى مجلس الأمن الدولي.
يشار إلى أن السودان اتهم إسرائيل بقصف مصنع اليرموك في العاصمة السودانية في الثالث والعشرين من الشهر الماضي. والتزمت إسرائيل الصمت إزاء الاتهامات السودانية، غير أن رئيس الهيئة السياسية والأمنية في وزارة الدفاع عاموس جلعاد وصف السودان بأنه “دولة إرهابية خطيرة”، فيما وصف الرئيس السوداني عمر البشير بأنه “مجرم حرب”. وقال إن “السودان كان دائماً قاعدة عملياتية لزعيم تنظيم القاعدة الإرهابي السابق أسامة بن لادن.. النظام السوداني مدعوم من إيران وأراضيه تشكل نقطة عبور من خلال الأراضي المصرية لنقل أسلحة إيرانية إلى (إرهابيي) حماس والجهاد الإسلامي في غزة”، على حد قوله.


اقرأ المزيد : «الوزاري» العربي يدين «العدوان الإسرائيلي الغادر» على السودان - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=109469&y=2012#ixzz2CW2iJpbE

زيارة مدير المركز الثقافى التركى لدمياط

استقبل الأستاذ / محمود الشربينى مدير جمعية مصر للثقافة والحوار بدمياط مدير المركز الثقافى التركى بالقاهرة البروفيسور سليمان سيزر ومدير المركز الثقافى التركى بالاسكندرية البروفيسور مصطفى ، وقام الاستاذ محمود باصطحابهما فى جولة لزيارة معالم دمياط  حيث قاما بزيارة منطقة اللسان برأس البر والمركز الاسلامى للدراسات والبحوث بدمياط الجديدة كما قاما بزيارة مسجدى المعينى وعمرو بن العاص الأثريين بمدينة دمياط وأيضا مكتبة مصر العامة و قصر ثقافة دمياط  ، وقام الاستاذ محمود الشربينى بمناقشتهما فى تفاصيل فعاليات الاسبوع الثقافى المصرى التركى .